رحلة وعي مع منصورية هي منهج ودرب ومدرسة، جذرها السلام والحب. هذا الجذر يغذي أول شخص هو أنت، لأنك أول من يحتاج الحب، أنت ثم أنت ثم أنت ثم الآخرون. نتجول خلال هذه الرحلة في عالمنا الداخلي، لنتواصل معه، ونكتشف خباياه بكل تقبل ومحبة. كلما عملنا على الداخل كلما ظهرت تجليات عظيمة في الخارج، داخلنا هو أصل كل شيء. كلما زرعنا بذرات حب وسكينة في عقلنا كلما عمت الطمأنينة واقعنا. إن الخارج مرآة صادقة لما يجري في الداخل، كل ما تشاهده في الخارج هو صورة مكبرة لعالمك الداخلي.

بعض شهادات من اقتنوا كتاب رحلة وعي مع منصورية

  • السلام عليكم كلمتي في حق كتاب رحلة وعي مع منصورية هو تجربة في رحلة نحاول من خلالها الغوص في أعماقنا ومواقفنا، لنصل إلى فهم أعمق لما ينتظرنا في رحلة الحياة. لأن وصف الرحلات لا يعبر إلا عن حالة الواصف النفسية والشعورية لتبقى الحرية والسعادة التي ضمنها الخالق لنا مكفولة في اختيار مشاعرنا وردود أفعالنا و نسف معنقداتنا،وكل مايتجلى في واقعنا هو إنعكاس داخلي انا جد مسرورة ان اكون من بين فريق الفوج الأول من رحلة وعي مع منصورية وكذالك فخورة ان أضع بصمتي و تجربتي في هذا الكتاب . ممتنة للكوتش الغالية منصورية ولكل المشاركين
  • حكيمة
    سلام النور ايها الجمع الطيب، اول مرة اقوم بهذه التجربة،الصوم عن الطعام والكلام، التزمت بما قدمت لنا الكوتش جزاها الله خير الجزاء، مجمل وقتي كان خلوة قراءة سورة إبراهيم مع تفسير ابن كثير وقراءة سورة الكهف إعادة قراءة كتاب لأنك الله.. اول مرة عند القيام بتمرين الاستحقاق احسسته و رأيت التمرين من جهة أخرى بالمقارنة مع السنين الماضية كان بكاء تدرعا للمولى بالامتنان والحمد على النعم التي يحيطني بها ....شعور السلام الداخلي اجمل من رائع . تأمل في ومعي انا،استشعار اني لي ، وصلاتي احسستها وتاملتها كل مناسكي لله استشعرتها ، كتبت الكثير، شكرا سيدتي واستاذتي للا منصورية حصدت أجرا عظيما يشهد لك يوم الحشر ، جعله الله في ميزان حسناتكم.
    حكيمة